يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على تمكن مدير مؤسسة "عمومية" من الثراء المثير خلال "عشرية ولد عبد العزيز",
وقالت ذات المصادر، إن المدير المشار إليه يملك اليوم عشرات القطع الأرضية والعمارات وله بورص لبيع السيارات، كما ينشط في مجالات "أخرى"، بعد أن مكنه الله من الحصول على ثروة "معتبرة" خلال "عشرية ولد عبد العزيز"، الذي حصل خلال حكمه على "تسهيلات" لم يحصل عليها من قبل، ولم يتمكن أي مدير مؤسسة عمومية من الحصول عليها.
كما أن نفس المدير، كان من المستفيدين الأكثر من عملية بيع العقارات التي كان يقوم بها الشيخ الرضا، حيث مكنه ذلك من الحصول على قطع وعمارات بمبالغ مالية "رمزية"، بعضها قام ببيعه والبعض الآخر مازال يملكه.