أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، تزايد الإقبال من أجل إقتناء الأسلحة الفردية في موريتانيا.
وقالت ذات المصادر، إنه على الرغم من عدم وجود مكان رسمي لبيع المسدسات في موريتانيا، فإن عدد معتبر من التجار يستجلبونها من الجارة السينغال. وقد شهدت إقبال متزايدا، بينما شهدت شركة بيع السلاح التي رخصتها السلطات العمومية هي الأخرى إقبالا لشراء الأسلحة المتوفرة لديها.
نفس المصادر، أفادت بأن المسدسات الأكثر تداولا في السوق السوداء بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، مسدسات من صنع تركي.