افادت مصادر في الجالية الموريتانية بفرنسا في إتصال مع صحيفة "ميادين"، بغياب تجاوب السفارة في باريس مع هموم الجالية.
وقالت ذات المصادر، إن أغلب طاقم السفارة منشغل بأموره الخاصة وبمرافقة "الوافدين" ممن لهم علاقة بـ"القصر"، وبعلاج نفسه وأقاربه، بدلا من أن يكون يسعى للتقارب مع جالية وطنه والإستماع لها لحل المشاكل التي تعترضها في الغربة، حيث تعتبر هذه السفارة من أقل السفارات الموريتانية تجاوبا مع مواطنيها.