تجمع العديد من المصادر، على أن الإرتجالية تطبع أداء المديرة الجديدة لديوان الوزير الأول أحمد سالم ولد البشير، فاطمة بنت دحي.
وقالت بعض المصادر، إن المديرة الجديدة للديوان لا تتعامل بالشكل اللازم مع الملفات المحالة إليها، وهو ما دفع الوزير الأول لإحالة ملفات "خاصة" إلى مساعدها. وذلك في وقت لم تتمكن هي من ضبط الأمور بالديوان، الذي هو منصب حساس ويحتاج الدراية اللازمة بالتسيير الإداري، الشيء الذي يبدو أن المديرة بنت دحي لا تتوفر عليه، مما جعل الإرتجالية تطبع أداءها.