أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بتراجع الدور السياسي للنائب السابق لمقاطعة أكجوجت عاصمة ولاية إنشيري موريس بنزا.
وقالت ذات المصادر، إن الرجل الذي كان يعتبر الواجهة الوحيدة للمقاطعة، لم يعد له أي دور سياسي بهذه المقاطعة، والتي تعيش حالة من التشرذم داخل حزب الإتحاد من أجل الجمهورية، بسبب الطريقة التي تدار بها الأمور على مستوى الإتحادية الجهوية لنفس الحزب، وسط استياء متصاعد من أداء منتخبي المقاطعة وعجزهم عن تقديم أي شيء ملموس على أرض الواقع لساكنة المقاطعة.