يجمع العديد من المراقبين، على وجود طفرة في بورص بيع السيارات بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
فقد تزايدت في مختلف مناطق العاصمة بورص بيع السيارات، سواء تلك الحديثة بمختلف أنواعها أو القديمة، وذلك في ظل غياب الرقابة اللازمة على هذه البورص، التي تباع في أغلبها السيارات المسروقة الوافدة من الخارج.
بعض المصادر كشفت عن وقوف بعض النافذين في الدولة الموريتانية، وراء عدد معتبر من بورص السيارات، ويتجلى ذلك في كون هذه البورص لا تخضع لرقابة وتفتيش الجمارك، فهي في مأمن منه وتتزايد من وقت لآخر.