
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن أزمة القطع النقدية المعدنية الجديدة التي عرفتها موريتانيا، تسببت في جدال وخصام بين المواطنين.
وقالت ذات المصادر، إن العديد من المواطنين وجدوا أنفسهم مضطرين لإبقاء بقية مبالغهم، بسبب عدم توفر القطع النقدية الجديدة، والتي يبدو أن البنك المركزي لم يوفر منها ما يلزم، حيث لوحظ أن أكثر ورقة نقدية غص بها السوق، كانت ورقة الـ50 أوقية جديدة، وهو ما تسبب في أزمة قطع معدنية، خصوصا وأن الكثيرين يرفضون المغادرة قبل تسلم بقية مبالغهم.