أكدت مصادر مطلعة لصحيفة "ميادين"، ما تم تداوله مؤخرا من أن أحد الوزراء في الحكومة الحالية منزلا بسبعين مليون أوقية في مقاطعة تفرغ زينه.
وقالت ذات المصادر، إن الوزير قام بشراء المنزل بعد أشهر قليله من تعيينه على منصبه، وهي القضية التي أثيرت عندما أتهم الوزير من طرف بعض الوسطاء بالتحايل على "عمولتهم"، ومن ثم تراجع هؤلاء عن تلك الإتهامات الموجهة له، تحت ضغوطات قبلية، إلا أن مصادر مطلعة أكدت لصحيفة "ميادين" قضية شراء المنزل من طرف الوزير المشار إليه.