أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بضعف أداء نائب وعمدة مقاطعة الشامي، خلال حملة الإنتساب لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية.
وقالت ذات المصادر، إنه لم يلاحظ للرجلين أي دور ملموس خلال الحملة، وهو ما يعني العزلة التي يعانيانها داخل المقاطعة، والتي جعلتهما يعجزان عن الظهور المظهر اللائق خلال حملة الإنتساب إلى الحزب في مقاطعة، يمثل أحدهما سكانها في الجمعية الوطنية ويدير الآخر بلديتها.