أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، برداءة أجهزة "التشخيص" في مركز "أمراض وجراحة ومعالجة الحروق البليغة".
وقالت ذات المصادر، إن العديد من المواطنين فوجؤوا بعد إجرائهم فحوصات طبية، بأن النتيجة التي حصلوا عليها بها ضبابية، تؤدي لشكوك في الوضعية الصحية للمريض، مما يدفع لرحلة بحث عن أجهزة تشخيص أخرى، للإطمئنان على الحالة الصحية لمريضهم. وذلك رغم ما يفترض أن يكون يتوفر في هذا المرفق الطبي من تجهيزات متطورة، تحظى بالصيانة اللازمة، حتى لا تفيد بنتائج غير صحيحة، قد تكون لها تأثيرات نفسية على المريض وأهله.