فوجئ زبناء شركة "ماتيل" منذ ليلة البارحة، بازمة في رصيدها.
فقد نفد الرصيد لدى الكثير من الباعة في العاصمة نواكشوط، الشيء الذي جعل الزبناء عاجزين عن الحصول عليه، وإضطروا لشراء البطاقات، دون معرفة خلفية هذه الأزمة في رصيد شركة "ماتيل"
فوجئ زبناء شركة "ماتيل" منذ ليلة البارحة، بازمة في رصيدها.
فقد نفد الرصيد لدى الكثير من الباعة في العاصمة نواكشوط، الشيء الذي جعل الزبناء عاجزين عن الحصول عليه، وإضطروا لشراء البطاقات، دون معرفة خلفية هذه الأزمة في رصيد شركة "ماتيل"