
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء من أداء وزير التهذيب الموريتاني إسلم ولد سيدي المختار.
وقالت ذات المصادر، إن الوزير فشل في التقدم بقطاعه إلى الأمام، وتصاعدت في فترة تسييره الأزمات مع النقابات، التي لم تجد الأرضية اللازمة للحوار معه حول القضايا ذات الصلة بالتعليم، الشيء الذي إنعكس بشكل سلبي عليه، في وقت عجزت الوزارة عن توفير المعدات المدرسية وعن وضع حد للإكتظاظ في الفصول الدراسية، فيما يجري الحديث عن انتهاج الإنتقائية في التحويلات بالنسبة للمدرسين.