أفادت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، باستمرار الحساسيات بين قدماء الإدارة والجدد.
وقالت ذات المصادر، إنه من النادر وجود إداري قديم يعمل مع آخر جديد، إلا وبينهم حساسيات، وذلك في ظل إحساس العديد من الإداريين القدماء بالغبن، جراء العناية التي منحت للإداريين الجدد، حيث أسندت لبعضهم إدارة ولايات ومقاطعات نواكشوط ومناصب هامة، بينما يتم إبعاد الإداريين القدماء في مناصب ليست بالأهمية الكبيرة، رغم الخبرات والتجربة التي يتمتعون بها.