كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن ديون متراكمة على المطبعة الوطنية.
وقالت ذات المصادر، إن هذه الديون عبارة عن طلبيات للمطبعة لدى بعض المتعاملين معها، حيث مازالوا حتى الساعة يطالبون بديونهم دون أن يتم التجاوب معهم.
وفي سياق متصل، أفادت مصادر أخرى، أن أحد موظفي المطبعة الوطنية "الكبار"، يتسلم راتبه من خارج البنك الذي يوجد فيه حسابه، وذلك نظرا للديون التي يطالبه بها البنك.