
تجري عمليات تدمير للبيئة بتواطئ رسمي، حيث يواصل العشرات من التجار وأعوانهم عمليات قطع للأشجار.
وهكذا تشهد عدة مناطق بولايات: الحوضين ولعصابه، توافد شاحنات لنقل الأشجار المقطوعة وتنظيم رحلات من هناك إلى مناطق مختلفة، وسط صمت للجهات الحكومية المختصة، نظرا للتواطئ بينها مع هؤلاء.










