بدأت في بلدة "انتيركنت" بولاية آدرار هبة شعبية، لرفض التهميش والحرمان الذي تعاني منه البلدة منذ بعض الوقت.
فهذه البلدة النائية التي لا يزورها زائر رسمي، نتيجة لصعوبة الوصول إليها، بدأ ساكنتها حراكهم من أجل التعبير عن رفض الواقع المعاش، حيث خرجت مجموعة من الأهالي ونظمت خلال الأيام الأخيرة حراك من أجل التعبير عن رفض الواقع والمطالبة بتحسينه، خصوصا فيما يتعلق بالتلاميذ الذين يتعرض مستقبلهم للتهديد بسبب هذا الواقع المر.