أفادت بعض المصادر المطلعة لصحيفة "ميادين"، أن موظفة حكومية "سامية" قامت بالتعاقد مع مكتب دراسات يملكه صديق لشقيقها "الدكتور"..
وقالت ذات المصادر، إن مكتب الدراسات أصبح تدير به الموظفة جميع الأمور المتعلقة بقطاعها الحكومي، الذي تديره فتحال له جميع الملفات لـ"دراستها" مقابل مبالغ مالية معتبرة، ثمنا للعلاقة الحميمة التي تربط بين مدير المكتب وشقيق الموظفة الحكومية السامية.