نظمت المنظمة الموريتانية من أجل حقوق وصحة الطفل بالتعاون مع مشروع النزاعات وترقية الحوار بين الثقافات الممول من طرف الاتحاد الاوروبي زوال اليوم السبت في نواكشوط ندوة تحت عنوان " أهمية السلم الاجتماعي والتسامح الديني " لصالح ممثلين عن المجتمع المدني والمنظمات الشبابية الوطنية .
ويشارك في هذه الندوة فقهاء واساتذة جامعيين سيقدمون على مدى يومين عروضا مختلفة تتعلق بالسلم الاجتماعي والتسامح الديني والفكر الابداعي وادارة التنوع .
واوضحت السيد فاطمة بنت لمرابط رئيسة المنظمة أن الهدف من هذا النشاط هو نشر التسامح الديني بين جميع شرائح المجتمع الموريتاني طبقا لمبادئ الدين الاسلامي الحنيف .
وتقدمت بجزيل الشكر للاتخاد الاوربي على دعمه المتواصل لمنظمات المجتمع المدني الموريتانية .