تواجه مراكز وكالة الوثائق المؤمنة في العاصمة الموريتانية نواكشوط، هذه الأيام أزمة قوية.

لوحظ مؤخرا إشراك قطاع الدرك الموريتاني في التسيير، بإسناد وظائف من خارج مهام القطاع إلى ضباط سامين من نفس القطاع، وذلك خلافا لما جرت عليه خلال السنوات الأولى من حكم الرئيس محمد ولد عبد العزيز، الذي لم يسبق أن قام بتعيين

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الرئيس محمد ولد عبد العزيز يخطط لتغيير مسار "الحوار السياسي"، الذي كان المتوقع إطلاقه هذه الأيام، بعد الجلسات التمهيدية له، والتي قاطتها قوى سياسية معارضة.