يطرح العديد من المراقبين، التساؤلات حول الطريقة التي سيتعامل بها المدير الجديد لوكالة الوثائق المؤمنة سيدي عالي ولد الطيب مع رفاق "الأمس" في عهد المدير الأسبق "امربيه" والذي وضع معه هو وأغلب أطر الوكالة أأسس للمشروع، ليتفرق "الرفاق عنه في عهد المدير المقال وولد بوسيف، حيث إرتمى أغلبهم في أحضان الأخير وولوا له الظهر، تاركينه مجرد "مساعد" لا يسند إليه من المهام ما كان يسند إليه في عهد "امربيه".