
في عتمة فجر أول جمعة من العام العشرين بعد الألفين، ثاني عقود القرن الحادي والعشرين انطفأ عقل راشد مستنير، وتوقف قلب امتلأ محبة للجميع ، وصعدت إلى أعالي الفردوس روح ملأ حبها العقول والأفئدة، وترجلت سيدة سادت برفيع أخلاقها وجميل شمائلها وخصالها، فكانت تمثل لجميع من عرفوها الحنان والود الذي سكن عميق النفوس وطارت بذكره الركبان.


.gif)
.jpg)










.jpg)