
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن مفوض حقوق الإنسان محمد الأمين ولد سيدي يواجه أزمة ثقة داخل قطاعه
وقالت ذات المصادر، إن أغلب أطر القطاع يحتجون على طريقة تسيير المفوض للهيئة، حيث إرتمى في أحضان "قلة" من الموظفين، أصبح يديره من خلالهم، وسط عجز تام عن تحسين ظروف العمال أو الدفع بالمفوضية إلى الأمام.