يطرح العديد من المراقبين التساؤلات، حول خلفية عدم فتح تحقيق أمني في سرقة مثيرة من "المعهد الموريتاني للبحث العلمي"، والتي تعتبر الثانية من نوعها على هذا المرفق العمومي الهام.

وقال موقع "الحوادث" الذي أورد النبأ حول تفاصيل العملية: "تعرض يوم الأحد المعهد الموريتاني للبحث العلمي لعملية سرقة في وقت القيلولة حسب مصدر الحوادث، وقد  نفذ المجهول السرقة عبر كسر الباب والدخول الى جناح المبنى  الخاص بالمخطوطات حيث سرق منه ثلاثة وحدات حاسوب.

ألقت السلطات السعودية القبض على مجموعة من الموريتانيين، بعد تعرضهم لعملية تحايل من طرف إحدى وكالات الحج والعمرة.

تم خلال اليومين الماضيين تداول فيديو مثير لنائب رئيس البرلمان الموريتاني، بيجل ولد هميد رفقة منسق حملة المرشح محمد ولد الغزواني على مستوى ولاية اترارزة سيد أحمد ولد أحمد وبرفقتهما عدد من القيادات المحلية في حملة المرشح غزواني إلى جانب رئيس المجلس الجهوي في ولاية اترارزة محمد ولد براهيم ولد السيد.

 أفادت مصادر إعلامية بأنه تم العثور ليلة الثلاثاء على جثة ثلاثيني في ولاية الحوض الشرقي.

وقال موقع "الزهرة" الذي أورد النبأ، أن القتيل عثر عليه في ضواحي مقاطعة انبيكت لحواش، وهو رجل ثلاثيني وعثر بحوزته على مبلغ مالي لا يتجاو 17 ألف أوقية قديمة.

فككت الشرطة الموريتانية عصابة أطفال متخصصة في السطو بولاية نواكشوط الشمالية، وذلك بعد تنفيذها عديد العمليات بمناطق متفرقة من الولاية.

وقد تم إلقاء القبض على العصابة من طرف مفوضية الشرطة الخاصة بقضايا القصر في ولاية نواكشوط الشمالية، حيث تضم العصابة بعض أصحاب السوابق الذين سبق توقيفهم على تهم تتعلق بالسطو. وقد نفذت العصابة عديد العمليات قبل أن تتمكن الشرطة من إلقاء القبض عليها.

مع العد التنازلي للحملة الإنتخابية والتي باتت قاب قوسين أو أدنى من الإختتام، حيث سيسدل الستار عليها ليلة الجمعة المقبل، لتشهد موريتانيا إستراحة إنتخابية قبل إقتراع السبت، لإختيار رئيس جديد للجمهورية خلفا للرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي قاد البلاد في عشرية تختلف الأطراف السياسية في تقييمها، كشف النقاب عن معطيات جديدة حول النتائج المتوقعة لإقتراع الـ22 يونيو في موريتانيا.

أفاد عيان لصحيفة "ميادين"، بأن مجموعات شبابية قامت ليلة الإثنين، بهجوم على نشاط تحسيسي للمرشح محمد ولد الغزواني في ولاية نواكشوط الجنوبية.

كشف النقاب مساء الأحد، عن إتهام منسق حملة المرشح محمد ولد الغزواني على مستوى مقاطعة الشامي بالتورط في الصراع المحلي بالمقاطعة.

أجمع العديد من المراقبين للشأن المحلي في مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار، على حضور قوي للإطار ناصر ولد أحمد خليفه ورجل الأعمال محمد ولد ودو ولد امغمبج في المهرجان المنظم من طرف المرشح محمد ولد الغزواني في المدينة.

وهكذا حضرا في الساعات الأولى من تحضير المهرجان، حيث كانا في طليعة المشاركين في تحضيره، فساهما بذلك مساهمة في نجاح المهرجان، وذلك في إطار دعمهما المرشح ولد الغزواني.