بسم الله الرحمن الرحيم

"وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِالصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ"

لانملك إلا أن نقول :

بدأت شركة شنقيتل صباح الجمعة 22/11/2019 في مدينة أكجوجت في توزيع 3000 حقيبة مدرسية (الحقيبة الواحدة تحوي 3 دفاتر وقلمين وعلبة ادوات هندسية وزمزمية)، وذلك بإشراف وحضور السلطات الرسمية في ولاية انشيري.

وحضر الوالي المساعد للولاية والحاكم العمدة ومفتشي التعليم وممثلي اباء التلاميذ وستشمل العملية المدارس الابتدائية الحكومية في كل من أكجوجت وبنشاب التي يبلغ عددها 19 مدرسة ابتدائية.

أفادت شهود عيان لصحيفة "ميادين"، بأنه تم زوال الخميس إحباط محاولة سطو أمام أحد محلات وكالة "غزة" لتحويل الأموال في ولاية نواكشوط الشمالية.

أجمع العديد من المراقبين على عودة "الضبابية" للمشهد الموريتاني، بعد تصريحات الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، التي أعلن فيها أن حزبه "مازال" يدعم الرئيس محمد ولد الغزواني. ومنبها إلى أنه حزب يمتلك أغلبية في البرلمان، ومشددا على أن المرجعية ليست مطروحة لأنه لم يجد جديد في المشهد السياسي الوطني، مما يعني بأنه أراد القول بأنه وحده هو مرجعية نفس الحزب، الشيء الذي أربك الكل وتفاجأ به، لأن السلطة لا يمكن تقاسمها بين الإثنين.

أصدرت المحكمة الجنائية في ولاية نواكشوط الشمالية، حكما بالسجن على المتهم المثير المعروف في العاصمة الموريتانية بـ"بوظوايه"، والذي داهم منازل عديدة وأرتكب جرائم إغتصاب.

وهكذا أصدرت المحكمة خلال الدورة الجنائية الحالية التي بدأت قبل أيام حكما على المتهم امهادي ولد المخطار الملقب "بوظوايه"، وذلك بعد مثوله أمام المحكمة، حيث أصدرت حكمها عليه بالسجن النافذ عشر سنوات..

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تم إحباط عملية سطو مسلح على مقر أحد  أكبر البنوك المستحدثة خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

أنهى الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، إجتماعه بقيادة الحزب المؤقتة وغادر مقر الحزب من الباب الخلفي، بعد أن دخله من البوابة الرئيسية.

أجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على فشل وزراء في حكومة الوزير الأول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، خلال "المائة" يوم الأولى من حكم الرئيس ولد الغزواني، بل إن سلوكياتهم ساهمت في تأزيم الأوضاع بالبلاد.

أكد  الدكتور سيد أحمد ولد بونعامة المستشار المكلف بالاتصال بوزارة الشؤون الإسلامية، تسلم الوزير تأشيرة دخول من السلطات الإماراتية، قائلا في رد توصلت صحيفة "ميادين" بنسخة منه، بأن ما تم تداوله بخصوص رفض سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة بنواكشوط منح التأشيرة لوزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي، خبر عار من الصحة.

تم زوال اليوم تداول معلومات، تفيد برفض دولة الإمارات العربية المتحدة منح تأشيرة دخولها إلى وزير في حكومة اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا.