يدور جدل في ميناء نواكشوط المستقل هذه الأيام، بعد التعيينات التي قام بها المدير العام سيدي أحمد ولد الرايس.
هذه التعيينات التي تقول عديد المصادر أنها إتسمت في بعضها بالزبونية، حيث تم تعيين أشخاص في مسؤوليات لا يملكون لها المؤهلات اللازمة، فيما جرى الحديث عن محاباة بعض رموز السلطة من خلال تعيين أقارب أو أصهار لهم.
التعيينات التي قام بها ولد الرايس في المسؤوليات بميناء نواكشوط المستقل، والتي تم التحفظ على أغلبها، هي: