سلم الجيش الموريتاني، قرابة 40 منقبًا عن الذهب إلى فرقة الدرك الوطني بمقاطعة بير أم اكرين في ولاية تيرس زمور.
ولم يكشف الجيش عن خلفية توقيف المنقبين، وإن كانت بعض المصادر تتوقع أن تكون لها علاقة بخرقهم النظم المعمول بها في مناطق التنقيب عن الذهب، حيث لا يستبعد أن يكون هؤلاء ضبطوا يحاولون عبور الحدود الشمالية لموريتانيا من أجل التنقيب عن الذهب في المنطقة العازلة، غير بعيد من الجدر الأمني المغربي.