كشفت بعض المعطيات عن تعاطف وتواطئ حركة "إيرا"، مع الكاتب المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم، والذي وصل بها حد الكذب والإفتراء، وذلك بعد إعلان "الناشطة" الحقوقية" آمنة بنت المختار تبني قضية هذا المسيئ اللعين.
وهكذا جاءت حركة "إيرا"، من خلال فرعها في الولايات المتحدة الأمريكية لتعلن عن إطلاق حملة تبرع لصالحه، بل تقوم بتشويه الحقائق من خلال كذبها، بالقول إنه سيعدم بسبب: "نشر مقال ينتقد النظام والحكومة الموريتانيين".