أعلن محمد ولد مولود رئيس حزب اتحاد قوى التقدم، استعداد منتدى المعارضة للوقوف بقوة: "أمام انتهاك الدستور والقوانين"، متعهدا بأنه: "لن يسمح للنظام بأن يتلاعب بالدستور لإرضاء نزوات الرئيس ولد عبد العزيز".
يتصاعد الإستياء في طول موريتانيا وعرضها، من الإسم المتداول لخلافة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، "إذا" ما غادر كرسي الرئاسة، بعد انتهاء مأموريته الثانية.
أعلن في العاصمة الموريتانية نواكشوط، عن وفاة القاضي الفاضل والعلامة الجليل محمد الأمين ولد بلاهي ولد عبد القادر.
وبهذه المناسبة الأليمة، فإن صحيفة "ميادين"، تتقدم بالتعازي إلى أسرته الفاضلة وإلى الشعب الموريتاني في هذا المصاب الجلل. راجية من المولى جلت قدرته أن يدخل الفقيد فسيح جناته وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان و"إنا لله وإنا إليه راجعون".
يغص سوق "المسجد المغربي" في العاصمة الموريتانية نواكشوط، بكميات معتبرة من "المانكو" المتعفن، والتي تم إستيرادها إلى موريتانيا، بهدف بيعها خلال الموسم الحالي الذي يكثر فيه "المانكو".
يطرح بعض المراقبين، تساؤلات حول خلفية تصاعد تهريب المخدرات عبر موريتانيا إلى "مالي".
فقد لوحظت محاولة عصابات تهريب، أن تتخذ من موريتانيا معبرا لإيصال كميات المخدرات إلى جمهورية مالي، وبالذات إلى "المناطق" التي تسيطر عليها "العصابات الأزوادية"، وهو ما يعني وجود "خلية" تقف وراء هذه العمليات وبدأت تباشر أعمالها بشكل متواصل.
باشر الدرك الموريتاني، التحقيق مع ضابط صف من الحرس الوطني، يتهم في قضية إختفاء مبلغ مالي، كان قد قام بسحبه من قيادة الحرس، على أن يتوجه به إلى مقر التجمع الخاص للأمن رقم واحد الذي يعمل محاسبا به، ليعلن عن سرقته عليه.
إلا أن قطاع الحرس، بعد توقيف المعني أسابيع لديه، قام بإحالة الملف إلى الدرك، لفتح مسطرة قضائية بشأن القضية، حيث يقدر المبلغ المختفي بما يقارب ستة ملايين أوقية.
كشفت التحقيقات التي قيم بها من طرف الدرك الموريتاني، عن تورط عصابة عسكرية في عمليات إختطاف للفتيات.
وقالت بعض المصادر، إن التحقيقات التي قيم بها مع فتاة في مقاطعة توجنين، توصلت إلى وقوف عناصر عسكرية وراء إختطافها.
نفس المصادر أفادت، بأن التحريات توصلت إلى وجود عسكريين يؤجرون غرفا بمناطق متفرقة من العاصمة يستغلونها في استدراج الفتيات، حيث يتعرضن للإكراه بغية تحقيق نزوات هؤلاء العسكريين المنحرفين.
قدمت الشرطة الموريتانية توضيحات، حول العصابة المسلحة التي روعت سكان ولاية نواكشوط الشمالية، والتي ألقي القبض عليها من طرف مفوضية توجنين2.
هذه العصابة التي اعتقلت بعد تنفيذها عدة عمليات، من بينها عملية استهدفت منزل الدكتور الشيخ ولد سيدي عبد الله وإمام مسجد بمقاطعة توجنين. وكانت هذه العصابة تقوم بترهيب المواطنين في أنفسهم وأعراضهم.