أعلن رئيس فريق دفاع الرئيس السابق محمدن ولد الشدو، إنه يحمل السلطات السياسية والقضائية والأمنية مسؤولية ما حصل ويحصل لموكلهم، أثناء احتجازه.
ودعا ولد الشدو الرأي العام الوطني والدولي وخاصة منظمات حقوق الإنسان، أن تعمل ما في وسعها من أجل صيانة كرامة الرئيس السابق وإنقاذ حياته، واسترجاع حريته وحقوقه.
وأهاب ولد الشدو بكل الهيئات والدول التي تحترم حق وكرامة الإنسان إلى التنديد بما يعانيه الرئيس السابق "من ظلم وقمع".