يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على حصيلة هامة للتدخل الإجتماعي الذي قام به نظام الرئيس محمد ولد الغزواني خلال الـ20 شهرا من حكمه، إلى جانب فرضه سلطة الدولة وهيبتها. وذلك من خلال إتخاذ الإجراءات اللازمة ضد بعض السلوكيات المخالفة للقوانين والنظم المعمول بها في موريتانيا، تمثلت في وضع حد للخطابات ذات الطرح الشرائحي.

 يطرح العديد من المراقبين التساؤلات، حول خلفية إصرار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز طيلة حكمه على رفض لقاء ملك المغرب محمد السادس.

كشفت "نقابة وكلاء ومهنيين الأمن الخصوصي" عن الواقع المتردي في القطاع، وذلك من خلال بيان بمناسبة عيد الشغيلة، جاء فيه:
بمناسبة تخليد الشغيلة الوطنية والعالمية لعيدها الوطني والدولي 1 مايو تنتهز نقابة وكلاء ومهني الأمن الخصوصي هذه الفرصة السانحة لتذكير القائمين على الدولة بأوضاع هؤلاء العمال المأساوية وما يتعرضون له من انتهاكات سافرة لحقوقهم من طرف مؤسسات المتاجرة بالبشر ..

أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن المرآب الإداري بحاجة للرقابة.

وأضافت ذات المصادر، أن هذا المرآب الذي يوجد وسط العاصمة نواكشوط لا تخضع السيارات التي في داخله للرقابة اللازمة، وهو ما جعلها تتجمع حولها الأتربة، الشيء الذي قد تكون له تأثيرات سلبية على السيارات الحكومية.

بدأت مجموعة من المزارعين حراكها، من أجل التعبير عن رفضها للطريقة التي تعاملت بها وزارة التنمية الريفية مع مأساتهم.

منع أشخاص نافذون بلدية تفرغ زينه من وضع اليد على ساحة عمومية تابعة للسوق الجديد يمنحها القانون الحق في تنظيمها وتسييرها.
وأثناء محاولة البلدية استعادة محيط السوق ومكان توقف السيارات، قام بعض الأشخاص بالهجوم على الشرطة وعمال البلدية، ومنعهم من استعادة المكان الذي يدخل في إطار الفضاءات العامة التي تتبع للبلديات حسب نص القانون.

 كشف النقاب عن غياب الدقة في التشخيص الطبي بموريتانيا، فقد لوحظ تناقض في المعطيات التي تقدم من طرف بعض الأخصائيين أثناء معاينته للمرضى.

بدأ عمال مكاتب الصرف في موريتانيا، حراكهم من أجل تحسين ظروفهم، حيث أعلنوا عن تشكيل نقابة للدفاع عنهم، جاء في بيانها الأول: "سعيا من عمال مكاتب الصرف إلى الشفافية في العمل وتطبيقا لمبدأ الشراكة القائم على الإنصاف والعدالة ورغبة في خلق مناخ نقابي مبني على التنظيم فإنهم يعلنون عن ميلاد نقابة "عمال مكاتب الصرف، وهي أول نقابة في مجال الصرف ترى النور في بلدنا بشكل مرخص طبقا للقوانين المعمول بها في البلد.

إلتقطت عدسة صحيفة "ميادين"، مشاهد مصورة مثيرة من شاطئ العاصمة الموريتانية نواكشوط، خلال عطلة الأسبوع الجاري.

فهذا الشاطئ شهد إقبالا منقطع النظير، من طرف المواطنين والأجانب، الراغبين في شراء السمك من السوق هناك والبعض جاء للإستجمام، في ظل غياب الرقابة الأمنية على هذا الشاطئ، وممارسة حراس البوابة الرئيسية الإنتقائية في التعامل مع السيارات الوافدة إلى هناك.

كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، عن تفاقم الأزمات داخل وزارة التجهيز والنقل.