مساحة إعلانية

     

 

    

  

الفيس بوك

فضيحة أخلاقية داخل مستشفى "الصداقة" في العاصمة الموريتانية نواكشوط

كشف المدون البارز أحمد محمد المصطفى عن فضيحة أخلاقية، هزت مستشفى "الصداقة" بالعاصمة الموريتانية نواكشوط..

وقال المدون الزميل أحمد محمد المصطفى، في تدوينة على صفحته بالفيسبوك: "

- يوم الاثنين الماضي توفيت إلى رحمة الله السيدة (...) بعد فترة كانت فيها طريحة الفراش في المنزل، ولم يكن لمساكنيها مخالطة تذكر لغيرهم.
- رغبة في نقلها خارج العاصمة، توجه ذووها إلى مستشفى الصداقة بنواكشوط لأخذ وثيقة الوفاة.
- احتجز المستشفى الجنازة لساعات قبل أن يخبرهم أنها مصابة بفيروس كورونا المستجد.
- يوم الثلاثاء، اتصل عليهم لأخذ الجنازة، ووصلوا المستشفى، وأخذ جنازة منه، ونقلوها خارج العاصمة لمقبرة على طريق روصو حيث وريت الثرى هناك.
- يوم الأربعاء، أعاد الاتصال بهم ليخبرهم أن الجنازة التي أخذوها تعود لرجل، وأن عليهم العودة للمستشفى لأخذ جنازة والدتهم، عادوا هذه المرة، لكنهم اشترطوا رؤيتها قبل نقلها، وهو ما سمح لهم بها ليقوموا بنقلها إلى المقبرة ودفنها.
- صادف وجودهم في المستشفى لأخذ جنازتهم رحمها الله، وجود ذوي الجنازة الأولى التي سلمت لهم بحثا عنها رحمها الله.

اثنين, 01/06/2020 - 13:10