مساحة إعلانية

     

 

    

  

الفيس بوك

ثغرات قانونية في مؤتمر حزب الإتحاد وتهميش للمتغزونين الجدد (تفاصيل)

كشف النقاب عن ثغرات قانونية في مؤتمر حزب الإتحاد تؤكد "نزول" غزواني لدرك خرق القوانين مع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، فيما لوحظ تهميش للمتغزونين الجدد.

وقد كشف عن هذه الثغرات من طرف المدون البارز أحمد محمد المصطفى قائلا:

لو قرر ولد عبد العزيز اللجوء إلى القضاء للطعن في مؤتمر حزب الاتحاد، فإن القضاء لن يجد بدا من إلغائه لكثرة الثغرات القانونية، إن احترم أبسط المساطر والإجراءات القانونية.
قارب عدد الثغرات عدد أعضاء لجنة التسيير، وربما فاقه.
بدءا من "الانقلاب" على لجنة رئاسة المؤتمر، مرورا بحضور أشخاص غير مؤتمرين، بل غير منتسبين أصلا. فضلا عن اختلاط غير المؤتمرين بالمؤتمرين، وتمرير النصوص والانتخاب دون معرفة المصوتين من الممتنعين، ولا الموافقين من الرافضين، ولا من يحق لهم التصويت من غيرهم، ولا "المندوبين" من "المكروهين".
وليس بحوزة اللجنة أي محضر يحدد عدد من يحق لهم التصويت من الحضور، ولا عدد من صوت منهم، ولا من صوت بنعم، ومن اختار التصويت بلا. فالنصوص تمت "المصادقة" عليها "بالاستماع" (واللفظ لهم)، والهيئات "انتخبت" بمجرد القراءة.
قد يكون #غزواني كسب معركة انتزاع الحزب - بهذه الطريقة - من #عزيز، لكن "نزل" معه لدرك خرق القوانين، والدوس على قواعد الديمقراطية.
فقد تم تداول اسم الرئيس ساعات قبل انتخابه، وتم التعرف على نواب الرئيس بوقت قبل التصويت عليهم، وكشفت أسماء غالبية أعضاء المجلس الوطني خلال ساعات الصباح".

كما كشف المدون البارز حبيب الله أحمد عن تهميش واجهه بعض المتغزونين الجدد:

 "كان الوافدون الجدد أكبر الخاسرين فى مؤتمرupr
لم تبذل جهود ل(المؤاخاة) بين(مهاجرى) المعارضة و(أنصار ) غزوانى
غاب(تأليف ) القلوب فبدت جماعات المعارضة الوافدة وكتل الدعم والحزيبات الذائبة وكأنها دخلتuprحبا وكرامة لكن حتى تلك الكرامة اهينت عندتوزيع المناصب
هل يعقل أن محمدمحمود ولدامات القادم من منصب نائب رئيس أكثر احزاب المعارضة قوة وانصعها تاريخا واقواها جماهيرية rfd يرضى من الغنيمة بعضوية هامشية متاخرة فى المجلس الوطني لupr ؟
هل كان يحيى الوقف متوازنا عندما اذاب حزبه(عادل) فى (آسيد) upr ليحصل على منصب نائب رابع للرئيس وكان برأس حزبه ويتحكم فيه
وماالذى ربحه عمرالفتح من تسميته ذيليا عضومجلس وطني فى upr وكان قوي الصدارة محفوظ المكانة فى حزب تواصل الضارب جماهيريا وإعلاميا وتنظيميا
قالها البعض وذهب(لاينبغى للعاقل أن يذل نفسه)
لا اعرف ردة فعل أي واحدمنا وهويرى رجلا سياسيا فاضلا مثقفا يرمى بنفسه وراسه إلى الأرض من قمة جيل ليهوي فى حفرة ذئاب لن ترعى فيه إلا ولاذمة".

 

 

أحد, 29/12/2019 - 08:13