أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن أحد رجال الأعمال الشباب الموريتانيين، يواجه هذه الفترة المزيد من الخسارة في "لعبة القمار".

كشف النقاب عن تلقي موظف بإدارة الضرائب لرشوة من إحدى وكالات تحويل الأموال في موريتانيا.

كشف النقاب عن تزايد الشبهات حول أفكار يتبناها وزير في حكومة اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا، مثار استنكار واسع في الأوساط الموريتانية.

فطبقا لبعض المصادر، فإن الوزير المشار إليه يتبنى عدة أفكار، من بينها فكرة "المساواة في الإرث" بين الرجل والمرأة، كما يتهم بالعضوية في منظمة أمريكية تنشط في مجال التنصير داخل التراب الموريتاني.

يثير العديد من المراقبين، الشكوك حول قدرة وزير التعليم الأساسي آدما بوكار سوكو  على تسيير هذا القطاع الحساس.

فالرجل تم تعيينه على مجال لا صلة تربطه به، سوى أنه تلقى التعليم الإبتدائي، فهو "مصرفي" تنقل بين عدة مصارف في موريتانيا، ولا يعرف سوى هذا المجال، والدفع به إلى قطاع التعليم الإبتدائي في هذه الظرفية التي يجري التحضير فها لإفتتاح السنة الدراسية تجاوز على الواقع وستكون له إنعكاسات سلبية على القطاع.

يطرح العديد من المراقبين المحليين، التساؤلات حول خلفية "مأدبة" أقامها الخليل ولد الطيب في منزله بالعاصمة الموريتانية نواكشوط ليلة الخميس.

يجمع العديد  من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن مصير "خلية الضرائب" التي تحكمت في قطاع الإقتصاد والمالية خلال فترة الوزير السابق المخطار ولد اجاي بات مجهولا.

تم خلال الأيام الأخيرة تداول معلومات، تفيد بعودة عنصر "فاعل" من المحيط العائلي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى موريتانيا.

نفس المعلومات تفيد بأن الرجل الذي غادر البلاد، بالتزامن مع مغادرة ولد عبد العزيز عاد إليها مجددا، وهو من "هو" من حيث الإستفادة خلال حكم عزيز من الصفقات التي منحت له على حساب آخرين. بل إن البعض يذهب للقول بأنه "العقل" المدبر لعديد "البرامج" و"الخطط" خلال السنوات الأخيرة من عشرية ولد عبد العزيز.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تم الإستغناء عن "خدمات" موظف برئاسة الجمهورية، كان يتولى مهمة "خاصة" في السكن الرئاسي خلال السنوات الأخيرة من عشرية "ولد عبد العزيز".

وقالت ذات المصادر، أنه تم إبلاغ المعني بالإستغناء عن خدماته الأيام الأخيرة، كأول موظف بالرئاسة يبلغ بهذا القرار منذ وصول الرئيس الموريتاني الجديد محمد ولد الغزواني إلى كرسي الرئاسة.

تناقلت مصادر في شبكات التواصل الإجتماعي، بأن مدير مؤسسة عمومية مقرب من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وقع في ورطة في بروكسيل، تم خلالها إستدعاء الشرطة له.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن والد مدير مؤسسة عمومية يعمل تحت "إمرته" في العاصمة الإقتصادية نواذيبو.

وقالت ذات المصادر، إن الوالد كان يعمل بنفس المؤسسة العمومية منذ بعض الوقت ويتولى مهمة "خاصة" فيها. وشاءت الأقدار أن تم تعيين نجله على إدارة هذه المؤسسة "الهامة"، ليصبح الوالد تحت إمرة "ابنه".