كشف النقاب عن أزمة ثقة بين الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وبعض رفاقه، الذين قرروا السير خلفه بعد إعلانه التمرد على نظام الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني.
حول هذه الأزمة كتب المدون البارز حبيب الله ولد أحمد: "تتحدث مصادر متطابقة عن أزمة ثقة يعيشها الرئيس السابق عزيز مع بعض من الذين فضلوا البقاء معه.
أزمة الثقة هذه أبعدت الوزيرين ولد احمد ايزيدبيه وولد محمد خونا عن الرئيس السابق، فاختفيا وغاب ظهورهما إلى جانبه