وقعت مساء الأحد جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها شاب تعرض لطعنات قاتلة.

وقد تمكنت الشرطة من إلقاء القبض على منفذ جريمة القتل، التي وقعت قرب العمود الخامس في مقاطعة عرفات بولاية نواكشوط الجنوبية، وراح ضحيتها المدعو الحسن ولد محمد سالم، والمتهم بقتله يدعى  أحمد ولد أحمد سالم،، تضاربت الأنباء حول مهنته، حيث تحدثت بعض المصادر، أنه عسكري سابق بكتيبة الأمن الرئاسي، فيما قالت مصادر أخرى بأنه مازال في الخدمة العسكرية.

مع اقتراب موعد اختتام حملة الانتساب، احتلت ولاية لعصابه حتى الان الصدارة في عدد المنتسببن لحزب الاتحاد من أجل ااجمهورية على المستوى الوطني، بحصولها على اثنان وسبعون الف منتسب.

وجاءت مقاطعات كيفه وكنكوصة في المرتبة الاولى بالنسبة لمقاطعات ولاية لعصابه.

شجب مجلس شورى حزب التجمع الوطتي للإصلاح والتنمية "تواصل" ما قال إنه تسخير لموارد الدولة ورموزها لخدمة حملة الانتساب لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية.

وحذر المجلس، من أي محاولة للالتفاف على مقتضيات المواد الدستورية المحصنة.

وندد المجلس بتقاعس السلطات العمومية عن مسؤوليتها في مساعدة المواطنين لتجاوز ظروف الجفاف هذا العام شاجبا في الوقت ذاته سياساتها التي أدت إلى تردي ظروف المواطن المعيشية خاصة في المناطق الداخلية وفق تعبيره

شهدت ولاية نواكشوط الجنوبية هذا المساء، جريمة قتل بشعة.

الجريمة وقعت عند العمود الخامس بمقاطعة عرفات، حيث تعرض شاب لطعنات أدت لوفاته على الفور، حيث يعتقد بأن الجريمة من تدبير عصابة، كانت تحاول إبتزازه، لتكون النتيجة إرتكاب الجريمة، التي تمت معاينة جثة الضحية من طرف النيابة وضابط المداومة في ولاية نواكشوط الجنوبية.

وقد تمكنت الشرطة لاحقا من إلقاء القبض على متهم بإرتكاب الجريمة البشعة.

‏رد رئيس حزب الاتحاد من اجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم، على تصريحات صادرة يوم أمس عن الرئيس الدوري لمنتدى المعارضة محمد ولد مولود تعليقا على حملة الإنتساب الحالية للحزب الحاكم.

وقال  محم ردا على مولود: "لن ننزل بمستوى الخطاب السياسي إلى حيث وصل اليوم الرئيس محمد ولد مولود.
ونتفهم حنقه على جموع الموريتانيين وقد نبذوا بالعراء حزبه، واصطفوا صفوفا طويلة لينتسبوا لحزب الاتحاد بتفانٍ قل نظيره.
إنهم في نظره مجرد قطيع.

أسفرت عمليات الانتساب التي أشرفت على نهايتها فى بلدية مال بولاية لبراكنة واالتي تعتبر الخزان الانتخابي لمقاطعة ألاك عن تسجيل 166 وحدة قاعدية، منها 70 وحدة، حصل عليها حلف علي ولد عيسى (المدير السابق لديوان الوزير الأول)، مقابل 96 وحدة حصل عليها التحالف السياسي المكون من:

قام الوزير الأول الموريتاني يحيى ولد حدمين، بإختيار الانتساب لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية من مدينته مقاطعة "جيكني" بولاية الحوض الشرقي، حيث كان بذلك أول موظف حكومي يقوم بهذه الخطوة.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن عرقلة وزيرة الوظيفة العمومية كمبه با، بعض التعيينات التي قام بها وزير الطاقة محمد ولد عبد الفتاح في وزارته.

طالب 6 نواب في الكونجرس الأمريكي رئيس صندوق النقد الدولي بوقف تمويل عن موريتانيا، متهمين الحكومة الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز بالعبودية والفساد.

ونقلت صحيفة "موند افريقيا"، أن أعضاء الكونغرس الأمريكي البالغ عددهم 6، طالبوا بوقف الدعم عن موريتانيا.

وأشار النواب إلى أن الرئيس الموريتاني عبد العزيز رفض دخول جماعات حقوق الإنسان إلى بلاده، واستخدم التعذيب واحتجاز زعماء المعارضة دون سبب.

أشاد عدد من أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ في موريتانيا وخارجها بمبادرة الوجيه البارز الحضرامي ولددداهي ولد احمد الطلبة التي تهدف الى لم الشمل وخلق جو تنافسي شفاف يسبقه تشاور سياسي دون شروط يفضى الى انتخابات رئاسية، وبإشراف مراقبين وطنيين وإقليميين ودوليين ويقبل الجميع نتائجها تختتم بتكريم رموز الوطن وقادته معارضة موالاة.