أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتزايد الإستياء من إحتكار الترجمة في بعض السفارات الغربية المعتمدة في موريتانيا.
ففي إحداها لا يقبل اعتماد أية ترجمة غير صادرة عن مترجم موريتاني "معين"، وذلك في ظل صعوبة الوصول إلى المترجم المعني، وهو ما إنعكس بشكل سلبي على الكثير من الناس، الذين لديهم وثائق لابد من ترجمتها خلال حيز زمني معين، فيضطرون للبحث عن المترجم المشار إليه، وبعد الوصول إليه بصعوبة، يتطلب الأمر بعض الوقت لإكمال "الترجمة".