تساءل بعض المراقبين، عن السبب وراء عدم دخول إطار جديد من ولاية غورغول في التشكيلة الحكومية الموريتانية، بعد وفاة الوزير محمد ولد خونه، الذي ينحدر من نفس الولاية وبالذات من مقاطعة مونغل، وكان يشغل منصب وزير التجهيز والنقل.
توقعت بعض المصادر، أن يتم الإفراج عن الأمين العام لوزارة الداخلية واللامركزية محمد الهادي ماسينا، الذي تم اعتقاله منذ أسابيع في السجن المدني المركزي، على خلفية إتهامه في قضية رشاوى من شركة بريطانية.
كشف النقاب عن إستغلال أموال الدولة، في غير ما أريدت له.
وهكذا كشف النقاب، عن "تمويلات" ضخمة منحت لبعض الأشخاص من "ذوي القربى"، بهدف إنشاء مشاريع "خصوصية"، أدرت أرباحا على هؤلاء، رغم حصولهم عليها بطريقة غير شرعية، نظرا لكونها من "خزينة الدولة". وكان من المفروض أن لا تستغل إلا في إطار النفع العام.
أفادت مصادر في الجالية الموريتانية بـ"كوت ديفوار" لصحيفة "ميادين"، بأن السفارة في آبدجان تجاهلت مأساة مواطن موريتاني مريض.
وقالت ذات المصادر، إن المواطن الموريتاني الذي يمارس التجارة منذ بعض الوقت هناك، تقرر نقله إلى موريتانيا، وإتصلت الخارجية الموريتانية بالسفارة بهدف مساعدته في الإجراءات المتعلقة بالمغادرة، لكنها لم تعر أي إهتمام لذلك.
يتصاعد الإستياء من توقيف وزير الطاقة محمد سالم ولد البشير، الترخيص لمحطات الوقود في موريتانيا.
فهذا الوزير الذي لا يعير كبير إهتمام، إلا لكل ما يتعلق بالكهرباء، رفض منذ وصوله إلى كرسي الوزارة الترخيص لمحطات الوقود، حيث لم يرخص إلا ثلاث محطات إحداها تملكها مقربة "أسريا" منه، فيما يوجد العديد من الملفات على مكتب الوزير دون النظر فيها، أحرى الترخيص لها.
يتصاعد الجدل في موريتانيا هذه الأيام، حول تعديلات دستورية تمنح الرئيس محمد ولد عبد العزيز مأمورية ثالثة، وذلك قبيل إنتهاء مأموريته الثانية التي وصل إليها في ظل مقاطعة أبرز أحزاب المعارضة الموريتانية.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن هويات أغلب الذين يحتلون الساحات العمومية في العاصمة الموريتانية نواكشوط، وذلك بعد تصاعد هذه الظاهرة في ظل عجز السلطات الإدارية في الولايات الثلاث عن إيقاف هؤلاء.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن ثلاثين أستاذا في المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، يشكون عدم تسلمهم مخصصات المشاركة في مؤتمر "العلماء" التي نظمت بقصر المؤتمرات بنواكشوط، من طرف وزارة الشؤون الإسلامية، والتي كلف الوزير قريبه أحمد ولد علال الأمين العام للمعهد بتولي إختيارهم، فأختار هؤلاء دون أن يتسلموا مخصصاتهم المالية.
أصدرت الإدارة العامة لإذاعة موريتانيا الجمعة مقررا ثانيا تضمن تعيين المستشارين، ورؤساء التحرير، وكبار المنتجين ،ورؤساء القطاعات، الذين يشرفون علي القنوات الاذاعية المتخصصة، وقناة المحظرة المرئية ، أكد نهج الاهتمام بالقدرات المهنية ذات التجربة والاهتمام بفئة الشباب وقد تم ذلك علي النحو التالي:
أولا: طاقم الإدارة العامة:
الصحفي محمد المختار ولد خطري( C.I.C –منسق مركز الاعلام و والاتصال بالإذاعة (