بدأت التساؤلات تطرح، حول خلفية إعادة فتح ملف "الأسمدة" واستهداف العمود الفقري لمجموعة "أهل ودادي" التجارية رجل الأعمال لعمر ولد ودادي، الذي كان في طليعة الأشخاص الذين تم استدعاؤهم من طرف الشرطة الموريتانية حول ملف "الأسمدة"، الذي تمت إعادة فتحه من جديد، بعد أن تم الإفراج عن المشمولين فيه في روصو. ليبدأ من جديد وبإستدعاء موظفين تمت إقالتهم من طرف شركة "سونمكس" بعد إقالة مديرها السابق محمد الأمين ولد خطري عمدة بلدية "الطينطان".