كان حزب الإتحاد من أجل الجمهورية، أول حزب سياسي يقدم التعازي في ضحايا الإعصار الذي شهدته ولايتي لبراكنه ولعصابه خلال اليومين الماضيين، وقال في بيان له: "علمنا في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بنفوس يغشاها الألم والأسى وقلوب يعتصرها الحزن، مع التسليم بقضاء الله وقدره، بالفاجعة التي تعرض لها بعض مواطنينا في كل من ولايتي لبراكنه ولعصابه بسبب الأمطار القوية  والرياح العاتية.

شهدت ولاية لبراكنه خلال اليومين الماضيين، إعصار قوي خلف خسائر بشرية ومادية جسيمة.

وطبقا للمعلومات المتداولة حتى الساعة، فإن عشرة أشخاص قتلوا وجرح قرابة العشرين شخصا، جراء هذا الإعصار الذي ضرب مناطق من حوض الضفة جنوب الولاية.

وصف حزب اتحاد قوى التقدم، نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بـ“النظام الإنقلابي الاستبدادي المعاد لمصالح الشعب"، متهم إياه بتصفية الحسابات مع الخصوم.

وقال الحزب في بيان له:   "لقد طفح الكيل

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن وزيرات في الحكومة الموريتانية كشفن للرئيس محمد ولد عبد العزيز الـ"مآخذ" على وزير الإقتصاد والمالية المخطار ولد اجاي.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بعودة الغيوم للعلاقة بين وزير الخارجية إسلكو ولد أحمد إزدبيه والوزيرة المنتدبة خديحة بنت امبارك فال.

بدأ بعض المراقبين يطرحون التساؤلات حول خلفية إبعاد أعضاء مجلس الشيوخ المقربين من "الجنرالات" عن المتابعة القضائية في ملف "ولد بوعماتو، والذي بسببه تمت متابعة قضائية لبعض أعضاء مجلس الشيوخ، بينما لم تشمل المساءلة أي عضو في المجلس له صلة مباشرة أو غير مباشرة بأحد الجنرالات، رغم أن هؤلاء كانوا هم واجهة الحراك المناوئ للتعديلات الدستورية.

كشف فريق الدفاع عن السيناتور المعتقل محمد ولد غده، عن خروقات في الملف القضائي للرجل والمشمولين في نفس الملف، مؤكدا أنه يتمسك ببطلان كل الإجراءات المشوبة بخرق القانون، داعيا السلطة القضائية إلى تحمل مسؤولياتها الكاملة، والتمسك باستقلاليتها، حتى لا تكون مجرد وسيلة لتصفية الحسابات السياسية. 

أعلن اليوم في العاصمة الموريتانية نواكشوط، عن وفاة الرشيد ولد صالح، وذلك بعد معاناة مع المرض، حيث توفي بالمستشفى العسكري في نواكشوط.

ولد صالح قيادي ناصري بارز، سبق أن تقلد عدة وظائف خلال حكم الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع، حيث كان آخر رئيس للجمعية الوطنية في عهده.

نفذت الشرطة الموريتانية، عملية نوعية على شبكة لتهريب المخدرات داخل البلد.

يتساءل الكثير من المراقبين للشأن الموريتاني، عن الجهة التي تقف وراء تسريب ما يجري داخل القصر الرئاسي الموريتاني.